مرحب بك بك زائرنا علي منتديات الامبراطور حذو
مرحب بك بك زائرنا علي منتديات الامبراطور حذو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الشاعر عثمان خالد «15» عاماً على الرحيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حذيفه محمد ود المسعوديه
Admin
حذيفه محمد ود المسعوديه


عدد المساهمات : 433
تاريخ التسجيل : 22/11/2014
العمر : 33
الموقع : https://hozifa.yoo7.com

الشاعر عثمان خالد «15» عاماً على الرحيل Empty
مُساهمةموضوع: الشاعر عثمان خالد «15» عاماً على الرحيل   الشاعر عثمان خالد «15» عاماً على الرحيل I_icon_minitimeالسبت أغسطس 01, 2020 11:54 pm

الشاعر عثمان خالد «15» عاماً على الرحيل
الجمعة أبريل 11, 2008

منقول - نوفا الادبية
ما بين ميلاده في العام 1941م بحي البكراوية بمدينة بارا شمال كردفان ورحيله في الثاني من مارس 1993م بمدينة أم درمان كانت المساحة زاخرة بالعطاء الإبداعي «522» عاماً قضاها شاعرنا الكبير عثمان خالد في تطويق مستمر في بحور الشعر ومدن الجمال والروعة كتب خلالها خمسة دواوين شعر طبع منها ديوان إلى مسافرة، الساعة ستة، أحلى البنات، سهر الغربة وظل ديوانه الخامس «أنا يا بلد» تحت الطبع منذ العام 1985م تغنى للشاعر عثمان خالد العديد من الفنانين السودانيين منهم الفنان حمد الريح الذي إلتقى معه في أغنية «إلى مسافرة» عام 1968م أغنية «أحلى البنات» للفنان عثمان حسين 1970م كما غنت له البلابل.. سلافة الفن وطير الجنة عام 1988م وسيد خليفة يا غربة لا 1979م بجانب عدد من المطربين محمد ميرغني «سمحه الصيدة» إبراهيم عوض «قلبك حجر» صلاح بن البادية «رحلة عيون» فتحي المك «الساعة ستة» وأغنية برجاك أنا للفنان محمد سلام.. الشاعر عثمان خالد يعتبر أحد شعراء الستينيات الذين تفردوا بأعمالهم الغنائية وبرز منهم الحلنقي، التجاني سعيد وصلاح حاج سعيد وعمر الطيب الدوش. في إطار نشاطه الأسبوعي خصص منتدى الخرطوم العائلي أمسية عن الشاعر عثمان خالد في ذكرى رحيله الخامسة عشر تحدث فيها العديد من الأدباء والشعراء بجانب الفريق الدكتور أحمد قدور المتحدث الرئيسي بحضور الدكتور خالد عثمان خالد ابن الشاعر والمطربين حمد الريح، عبد العزيز المبارك، سيف الجامعة، إنصاف فتحي وعاطف عبد الحي.


بيئة الشاعر ومساهماته الأدبية:
الشاعر عثمان خالد تميز بالسهل الممتنع في أعماله الأدبية وساهمت بيئة كردفان في ذلك بقدر كبير بحكم نشأته بمدينة بارا العريقة التي أنجبت عدداً من المبدعين الشعراء والفنانين منهم الشاعر الفذ محمد المكي إبراهيم، عبد الله الكاظم، محمد حامد آدم ومحمد مريخا الذي غنى له الفنان عبد الرحمن عبد الله أكثر من «30» أغنية بجانب رائعة مصطفى سيد أحمد «كيف أنساك وأنت الجرح النازف منو خريف العته» اتسم عثمان خالد بالمقدمات القصيرة لدواوينه الشعرية والأبعاد الإبداعية حتى في نثره مثلاً في مقدمة ديوانه الساعة ستة يقول: إلى المغارب والغمامات التي اتكيء على أحضانها فتوهبني الصحو ودفقات العافية.. إلى مدينة بارا حناناً وتعلقاً بحب.. أما في ديوانه «أحلى البنات» فيقول: هذه أضمامة أحرف أقدمها في اعتزاز للذين يتحرك في أعماقهم الفنان.. ع. خالد هكذا كان يكتب اسمه دائماً دون إضافات أخرى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hozifa.yoo7.com
 
الشاعر عثمان خالد «15» عاماً على الرحيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عثمان خالد – الشاعر المنسي
» عثمان خالد .. دعوة شوق
» عثمان خالد .. محاسن
» عثمان خالد .. اجيك
» عثمان خالد .. بتقولي لا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: مكتبة الشعر السوداني :: شعراء الاغاني السودانية :: عثمان خالد-
انتقل الى: